النص الكامل لـ دليل حوكمة مجلس الأمناء متوفر حالياً بالإنجليزية فقط.
تعتمد المؤسسة الجدارة والتميز أساساً لسياستها في التوظيف. وكمؤسسة علمانية، فهي تولي اهتماماً خاصاً بمراعاة التنوع في طاقمها، وترفض أشكال التحيز الجندري، أو العرقي، أو الطائفي، أو السياسي كافة. ويعمل في المؤسسة أكثر من 100 موظفاً وموظفة موزعين على مكاتبها في رام الله وغزة ولندن، وتشكل الموظفات ما نسبته 44% من إجمالي الموارد البشرية.
تقدم هذه السياسة وسائل التوثيق والتواصل الممنهج لسياسة المؤسسة فيما يخص السياسات والاجراءات المحاسبية. وتوفر توجيهات بشأن كيفية تسجيل وحفظ أصول المؤسسة والتزاماتها وإيراداتها ونفقاتها. تصفح النص الكامل لدليل الإجراءات المحاسبية (متوفر بالإنجليزية فقط).
من منطلق إيمانها بأن من يعمل مع الأطفال، يعمل جوهريا من أجلهم، تتبنى مؤسسة عبد المحسن القطان سياسة لحماية الطفل فيها، ليس على المستوى القانوني والسياساتي فحسب، بل على المستوى الفكري والممارسة العملية، بحيث تشكّل هذه السياسة إطارا ثقافيا أخلاقيا يعكس الممارسات اليومية والتوجهات الفكرية التي تتبعها المؤسسة، وتسعى إلى تحقيقها. فالحماية والرعاية (الجسدية والنفسية) هما الشرطان الأوليان اللذان ينبغي توفرهما لإتاحة المساحة للأطفال للاستكشاف والتفكير والتجربة والإبداع دون قيود، وبالتالي تمكينهم من ممارسة فن العيش كتواجد نشط، واستكشاف يقظ، يقوده الفضول الذهني والحاجة التكوينية معاً.
تجدون هنا النص الكامل لسياسة حماية الطفل في مؤسسة عبد المحسن القطان
يحتل الإعلام الفعال أهمية كبيرة في نقل المعرفة وإثارة الحوار، ويتعاظم دوره كإحدى الوسائل التعليمية والتثقيفية، ولاسيما في خضم الثورة التكنولوجية التي حدثت في وسائل الاتصال، والتي استفاد منها الإعلام ليتخطى حواجز وقفت أمامه في السابق، وليصل إلى كل الناس وبشكل متزامن وتفاعلي. ولا يقف دور الإعلام عند كونه أداة يمكن أن تساعد على إيصال الرسالة والرؤيا، وإنما صاحب دور هام في عملية تداول المعلومات وتقديمها للجمهور. فللإعلام دور في تشكيل ثقافة الجمهور وأولوياته وتفكيره، وهو ما يجعله ذو أهمية كبيرة في إحداث التغيير المجتمعي.
إضغط هنا لقراءة النص الكامل للسياسة الإعلامية.
تسعى مؤسسة عبد المحسن القطَّان إلى العمل ضمن بيئة إيجابية، والحفاظ على علاقة بنّاءة مع جميع الأطراف المعنية. ورغم ذلك، قد تنشأ بعض الخلافات. في بعض الحالات، تكون النقاشات غير الرسمية هي الطريقة المفضلة لحل الخلاف بين الأطراف المعنية. ولكن، في حالات أخرى، يصبح من الضروري اللجوء إلى عملية أكثر رسمية للتعامل مع الشكاوى. في مؤسسة عبد المحسن القطَّان، نرى الشكاوى فرصة للتعلم وتحسين خدماتنا للجمهور. نشكركم لمساعدتنا على القيام بذلك.تسعى مؤسسة عبد المحسن القطَّان إلى العمل ضمن بيئة إيجابية، والحفاظ على علاقة بنّاءة مع جميع الأطراف المعنية. ورغم ذلك، قد تنشأ بعض الخلافات. في بعض الحالات، تكون النقاشات غير الرسمية هي الطريقة المفضلة لحل الخلاف بين الأطراف المعنية. ولكن، في حالات أخرى، يصبح من الضروري اللجوء إلى عملية أكثر رسمية للتعامل مع الشكاوى. في مؤسسة عبد المحسن القطَّان، نرى الشكاوى فرصة للتعلم وتحسين خدماتنا للجمهور. نشكركم لمساعدتنا على القيام بذلك.
للاطلاع على سياسة الشكاوى، إضغط هنا