مشروع "صِلات: روابط من خلال الفنون" يعلن عن فتح باب التقدم للحصول على منح جديدة

الرئيسية في القطان الأخبار مشروع "صِلات: روابط من خلال الفنون" يعلن عن فتح باب التقدم للحصول على منح جديدة

يعلن مشروع "صِلات: روابط من خلال الفنون"* عن فتح باب التقدم أمام المؤسسات الفنية والثقافية العاملة في لبنان، للحصول على منح جديدة (بسقف 15 ألف يورو للمنحة الواحدة) لدعم مشاريع ثقافية وفنية جديدة، تهدف، بشكل خاص، إلى تعزيز الحياة الثقافية في أوساط اللاجئين الفلسطينيين، و/أو إلى المساهمة في بناء قدرات العاملين في الحقل الثقافي، ولاسيما في أوساط الفلسطينيين، وتعزيز صِلاتهم وفرص تعاونهم الفني والمهني مع نظرائهم في المجتمع المدني في لبنان.  هذا، ويمكن لفرق أو مجموعات فنية التقدم بطلب للحصول على هذه المنحة، ولكن تحت مظلة مؤسسة ثقافية فاعلة ومسجلة في لبنان.

 

تعطى الأولوية للمشاريع التي من شأنها أن تساهم في تحقيق الأهداف التالية، أو بعضها:

 

  • تطوير مبادرات ثقافية مبدعة في المخيمات الفلسطينية في لبنان.
  • إنجاز تدخلات تركز على بناء قدرات مهنية في أوساط الفلسطينيين في لبنان، من خلال التدريب و/أو الإشراف الفني.
  • تحقيق فرص انتشار أوسع وترويج أكبر للفعاليات الثقافية والفنية في أوساط اللاجئين في المخيمات الفلسطينية في لبنان.
  • خلق وعي نقدي ونقاش حول مواضيع ثقافية تحمل أهمية خاصة للاجئين الفلسطينيين في لبنان.
  • إنجاز مشاريع من شأنها تشجيع الحوار والتواصل البناء ما بين اللاجئين الفلسطينيين والمجتمع اللبناني.
  • إنجاز مشاريع من شأنها تقوية روابط التعاون والتفاعل المهني والتشبيك بين الفلسطينيين واللبنانيين العاملين في الحقل الثقافي والفني في لبنان.

 

آخر موعد للتقدم للمنحة 25/02/2018 وتعلن النتائج في موعد أقصاه منتصف شهر نيسان 2018.

 

للحصول على نموذج التقدم بمقترح مشروع، يرجى زيارة الرابط التالي:

نماذج المنح

 

ترسل الطلبات والاستفسارات لمنسقة المشروع على العنوان التالي

amal.k@qattanfoundation.org

 

شكراً لمتابعتكم "صِلات: روابط من خلال الفنون" على فيسبوك

https://www.facebook.com/selatlebanon

 

* صِلات: روابط من خلال الفنون" مشروع أطلقته مؤسسة عبد المحسن القطان (فلسطين)، بالشراكة مع صندوق الأمير كلاوس (هولندا) في العام 2012، وذلك بهدف دعم وتمويل مشاريع فنية وثقافية جديدة في لبنان، تساهم في تعزيز الحياة الثقافية والفنية، ولاسيما في أوساط اللاجئين الفلسطينيين، وتعمل على تمتين صلتهم مع المجتمع اللبناني.